وقد شملت الزيارة الميدانية للمساكن الوقفية القديمة المناطق ذات الكثافة السكانية وذلك لخصوصيتها وما تتطلبها من حاجات ملحة خاصة بها
وجاءت هذه الخطوة من منطلق المسؤولية المشتركة بين المسؤولين في الادارة وملاحظي المساكن الوقفية بعد عقد عدة اجتماعات دورية تكللت بالنجاح ولله الحمد
من جهة اخرى اكد المطيري ان الادارة عازمة على الوقوف للحاجات والمتطلبات الملحة للمساكن الوقفية وتلافي المخالفات الواقعة عند بعض شاغلي المساكن الوقفية حتى لا يقع الضرر على المساكن المجاورة للسكن المخالف
داعياً المطيري جميع الأئمة والمؤذنين الشاغرين للمساكن الوقفية لمد يد العون لتحقيق أعلى مستوى لتقديم الخدمات في المساكن الوقفية التابعة للوزارة
و اختتم المطيري تصريحه بأن القطاع لا يألوا جهداً في تسخير كافة الامكانيات لتقديم أفضل الخدمات لشاغلي الوظائف الدينية.